النوع الاول ..... 


هو اللي يستغل وقته ويرتب سيارته ويفتح دروج سيارته و يعفط في هالفواتير و يرميها في الشارع و فجاة ما تدري الا وهو ناقز في المرتبة اللي ورا يرتبها ولا تستغرب إذا شفته ناط في شنطة السيارة (((الرجال مرتب)))والا ينظف الزجاج أو المراية وطبعا تنفتح الاشارة والاخ مشغول في التنظيف!! 





النوع الثاني... 




وهو اكثر واحد يفرح إذا وقف عند اشارة علشان يبدا يستعرض و يرقص ويسولف هو وخوياه ويرقصون السيارة معهم وما تسمع غير " دب طع دب دب طع دج طع وبعدين تسمعلك ذيك الصرخة تقول واحد طايح من قمة الجبل!!! 




النوع الثالث ... 




وهو عكس اللي قبله وهو اللي يشغل شريط خالد عبد الرحمن ( ومغلدم) وانواع التغلق و الحزن وطبعا الاغنية من كثر ماهي قديمة تشك انه مغنيها قبل توحيد المملكة و يكون وجهه مورم


من الصياح..!!! 




النوع الرابع... 



وهو اللي تقول توه مكتشف انه ابو ما تسمع غير هواشة على بزرانه إللي مالين سيارته و ماتدري الا وهو ساحب العقال و مخرب التشخيصة ويمسك واحد ورا الثاني ((يستعمل اساليب التربية الحديثة طبعا)) ويرمي عليهم كرتون المناديل اللي ماليه السيارة و الفضل يعود لمحطة البنزين اللي لو تمر جنبهم عطوك منديل هدية!!! 



النوع الخامس ... 




وهو الي يستغل الوقت و يجلس يشخص ويرش عطر شوي لا يحط روج ولابس النظارت الشمسية حتى في الليل.!.!.!. ((الظاهر اعمى)) و معلق" الايرفون" في اذنه و مشغل شريط " سيلين ديون" مسوي جو اجنبي ..بس ناقصه الشموع ... 





النوع السادس... 




هو اللي إذا شفته ترحمه و تقول ميت من الجوع و تشك انه جالس في مطعم مو في سيارة؟!؟!؟!؟ 


الرجال ماسك البرجر بيد و الببسي و البطاطس بيد و الشاورما في حظنه و الفطاير جنبه و

البيتزا في المرتبه اللي وراه .!.!.!. 


النوع السابع... 




وهو اللي تحس انه ماعنده وقت ابد و دايم بزي ولابس نظارة وخاتم ومبحلق في الجريدة ((ياعيني على السياسي المثقف)) و مسوي زحمة في الشارع واللي جنبه طفشان مسكين مشتغل بمسجات الجوال.!.!.!.





النوع االثامن والاخير ... 


وهو اللي سيارته زحمة... مو ناس؟!؟!؟ 



لا 


ما خلى ثوب ولا شماغ ولا بدله ولا جزمة حتى الشراب الا و مركبها معه(الله يكرمكم) عشان تبديل الملابس اسرع عند الاشارة حتى البطانية جايبها وماخذها معاه تعرفون الجو متقلب .!.!.!.!.