لقاء الكلاسيكو الثاني والذي كان الفيصل في كأس ملك اسبانيا ابتسم للفريق المدريدي الذي غابت هذه البطولة كثيرا عن خزائنه ولكن في المقابل كل عشاق كرة القدم استمتعوا بنهائي أكثر من رائع بين الغريمين .
شوط المباراة الأول له عنوان واحد فقط وهو " حرب الوسط " ، وبالفعل كانت المعركة الرئيسية بين المدربين وسط الميدان الذي شهد كثافة عددية كبيرة حيث كانت خطورة الريال في الهجمات المرتدة السريعة بينما فريق برشلونة لم يتحصل على المساحات اللازمة لكي يمرر من خلالها الكرات القاتلة على شباك كاسياس ، ولعل الفرصة الخطيرة جدا والتي ارتطمت بالقائم هي رأسية بيبي في الدقيقة الأخيرة من زمن الشوط الأول الذي خرج فيه كلا الفريقان دون أن تهتز الشباك .
شوط المباراة الثاني كشر الفريق الكتلوني عن أنيابة وبات يركز بشكل اكبر على تقدم داني الفيس وفي الطرف الآخر بيدرو على الجانب الأيمن لريال مدريد ، وبالفعل مثل برشلونة كل الخطورة خلا الشوط الثاني الذي كاد أن يسجل فيه برشلونة هدف الفوز والتقدم ولكن الفريقان اتفقا على الأشواط الإضافية التي لم تكن في صالح كلا الفريقين لأنها سببت الكثير من الإرهاق والمشوار لا يزال طويلا .
شوط المباراة الإضافي الأول عاد فيه الريال من جديد لإغلاق وسط الملعب ومراقبة لاعبي برشلونة ولاعتماد على المرتدات السريعة وبالفعل أتت هذه الخطة ثمارها في الدقيقة 103 عندما نفذ الأرجنتيني ديماريا عرضية متقنة وصلت إلى رأس البرتغالي رونالدو الذي اسكنها شباك برشلونة لتعلن الهدف الأول للريال وهدف التتويج كون المباراة استمرت بهذه النتيجة حتى النهاية ، ليتوج ريال مدريد بطلا لكأس اسبانيا لهذا الموسم
شوط المباراة الأول له عنوان واحد فقط وهو " حرب الوسط " ، وبالفعل كانت المعركة الرئيسية بين المدربين وسط الميدان الذي شهد كثافة عددية كبيرة حيث كانت خطورة الريال في الهجمات المرتدة السريعة بينما فريق برشلونة لم يتحصل على المساحات اللازمة لكي يمرر من خلالها الكرات القاتلة على شباك كاسياس ، ولعل الفرصة الخطيرة جدا والتي ارتطمت بالقائم هي رأسية بيبي في الدقيقة الأخيرة من زمن الشوط الأول الذي خرج فيه كلا الفريقان دون أن تهتز الشباك .
شوط المباراة الثاني كشر الفريق الكتلوني عن أنيابة وبات يركز بشكل اكبر على تقدم داني الفيس وفي الطرف الآخر بيدرو على الجانب الأيمن لريال مدريد ، وبالفعل مثل برشلونة كل الخطورة خلا الشوط الثاني الذي كاد أن يسجل فيه برشلونة هدف الفوز والتقدم ولكن الفريقان اتفقا على الأشواط الإضافية التي لم تكن في صالح كلا الفريقين لأنها سببت الكثير من الإرهاق والمشوار لا يزال طويلا .
شوط المباراة الإضافي الأول عاد فيه الريال من جديد لإغلاق وسط الملعب ومراقبة لاعبي برشلونة ولاعتماد على المرتدات السريعة وبالفعل أتت هذه الخطة ثمارها في الدقيقة 103 عندما نفذ الأرجنتيني ديماريا عرضية متقنة وصلت إلى رأس البرتغالي رونالدو الذي اسكنها شباك برشلونة لتعلن الهدف الأول للريال وهدف التتويج كون المباراة استمرت بهذه النتيجة حتى النهاية ، ليتوج ريال مدريد بطلا لكأس اسبانيا لهذا الموسم