اللعب مع أطفالنا
تعبت أتركني لا أريد أن ألعب.....
اللعب ثم اللعب ألم تتعب ؟؟؟؟
هذا هو حالنا مع أطفالنا، ما شاء الله لا يتعبون و لا يملون من اللعب،
أما نحن فتدمر من هذا كثيرا من الأوقات، ربما بأول الشهور تكون ممتعة
لكن مع مرور الوقت و الأشغال يصعب تحقيقها و اعطاء لطفل حقه.
و ربما السبب لأننا نرى ككبار أنه لعب و ليس إلا اضاعة للوقت،
لكن الحقيقة هو غير ذلك عند أطفالنا،
فجعل الله اللعب للأطفال وسيلة من وسائل التعلم و التربية
و صناعة شخصيته مستقبلا.
هو لا يعتبر فقط كترفيه بل و حتى ينمي قدراتهم الفكرية،
و الجسدية ((العضلية)) و النفسية.
إن علاقة الطفل بوالديه هي علاقة مترابطة و أساسها التحكك المستمر بالوالدين،
و ما يكسبنا كأولياء قلوب صغارنا،
هو اللعب،
فبه ممكن نصل لأهداف و نصحح أخطاء و غيرها من الأمور.
و بطبع أطفالنا و على حسب تطوره و نموه الشخصي فهو يعتبر منفرد بذاته،
كل منه يميل لهذه أو تلك اللعبة،
و من خلالها ممكن نستخرج معالم شخصيته المستقبلية.
في موضوعنا هذاسوف نحاول أن نرى مختلف الألعاب التي ممكن أن نقوم بها
مع أطفالنا أو توجيههم لها،
من خلال مراحل مختلفة في حياتهم،
منذ الولادة أعطي لأطفالنا قدراة ما شاء الله في التعلم و التنبيه،
و في هذا السنن تحديدا يستعمل ردود فعله لتطويرها ((مثل المص))
و المتميز هنا أنه يكبر بسرعة و معها يسعد بكل جديد يقدم له:::
في هذا السن يصل الطفل إلى شد نوعا ما عضلاته أو جسمه ككل،
ممكن له أن يجلس مع بعض المساعدات،
و يكون سنه في غاية الروعة بحيث نحب أن نخاطبه، و نلاعبه، و من هذا يحس هو بدوره
أن له أثر على غيره.
هنا ممكن له أن يجلس لوحده بدون أي مساعدة،
نرى في وجهه سرور و فرحة مع الغير،
يحب ان يجرب و يتعلم الجديد،
بحيث يحب التكرار كثيرا.
يكون أكثر حرية من قبل،
ممكن له أن يغير من وضعيته، أو يتحرك أو يصل للأشياء،
أن يخرج أصوات ....
و علاقته بوالديه تزيد ترابطا ...
في هذه المرحلة ممكن للوالدين أن ينفد صبرهم من التكرار،
و من بعض المشاكل التي يقوم بها طفلهم، بحيث تعتبر له لعبة
و لنا شغب.
فقط لا ننسى أنه ليس بسوء نية يعمل ذلك، فهو صغير يحب التعلم.
أصعب مرحلة ... لمس كل شيء،
تخريب، تكسير و غيرها من الأمور
يفقد قليلا السيطرة عليه، فقد طور هنا ذكاءه، لهذا يجب أن نغتنم هذا في الجانب الإيجابي
و نكون معه و نشجعه على الإكتشاف و التجربة و المعرفة على المحيط الذي نعيشه.
أتمنى أنكم تستمتعوا جيدا مع أطفالكم
تعبت أتركني لا أريد أن ألعب.....
اللعب ثم اللعب ألم تتعب ؟؟؟؟
هذا هو حالنا مع أطفالنا، ما شاء الله لا يتعبون و لا يملون من اللعب،
أما نحن فتدمر من هذا كثيرا من الأوقات، ربما بأول الشهور تكون ممتعة
لكن مع مرور الوقت و الأشغال يصعب تحقيقها و اعطاء لطفل حقه.
و ربما السبب لأننا نرى ككبار أنه لعب و ليس إلا اضاعة للوقت،
لكن الحقيقة هو غير ذلك عند أطفالنا،
فجعل الله اللعب للأطفال وسيلة من وسائل التعلم و التربية
و صناعة شخصيته مستقبلا.
هو لا يعتبر فقط كترفيه بل و حتى ينمي قدراتهم الفكرية،
و الجسدية ((العضلية)) و النفسية.
إن علاقة الطفل بوالديه هي علاقة مترابطة و أساسها التحكك المستمر بالوالدين،
و ما يكسبنا كأولياء قلوب صغارنا،
هو اللعب،
فبه ممكن نصل لأهداف و نصحح أخطاء و غيرها من الأمور.
و بطبع أطفالنا و على حسب تطوره و نموه الشخصي فهو يعتبر منفرد بذاته،
كل منه يميل لهذه أو تلك اللعبة،
و من خلالها ممكن نستخرج معالم شخصيته المستقبلية.
في موضوعنا هذاسوف نحاول أن نرى مختلف الألعاب التي ممكن أن نقوم بها
مع أطفالنا أو توجيههم لها،
من خلال مراحل مختلفة في حياتهم،
منذ الولادة أعطي لأطفالنا قدراة ما شاء الله في التعلم و التنبيه،
و في هذا السنن تحديدا يستعمل ردود فعله لتطويرها ((مثل المص))
و المتميز هنا أنه يكبر بسرعة و معها يسعد بكل جديد يقدم له:::
في هذا السن يصل الطفل إلى شد نوعا ما عضلاته أو جسمه ككل،
ممكن له أن يجلس مع بعض المساعدات،
و يكون سنه في غاية الروعة بحيث نحب أن نخاطبه، و نلاعبه، و من هذا يحس هو بدوره
أن له أثر على غيره.
هنا ممكن له أن يجلس لوحده بدون أي مساعدة،
نرى في وجهه سرور و فرحة مع الغير،
يحب ان يجرب و يتعلم الجديد،
بحيث يحب التكرار كثيرا.
يكون أكثر حرية من قبل،
ممكن له أن يغير من وضعيته، أو يتحرك أو يصل للأشياء،
أن يخرج أصوات ....
و علاقته بوالديه تزيد ترابطا ...
في هذه المرحلة ممكن للوالدين أن ينفد صبرهم من التكرار،
و من بعض المشاكل التي يقوم بها طفلهم، بحيث تعتبر له لعبة
و لنا شغب.
فقط لا ننسى أنه ليس بسوء نية يعمل ذلك، فهو صغير يحب التعلم.
أصعب مرحلة ... لمس كل شيء،
تخريب، تكسير و غيرها من الأمور
يفقد قليلا السيطرة عليه، فقد طور هنا ذكاءه، لهذا يجب أن نغتنم هذا في الجانب الإيجابي
و نكون معه و نشجعه على الإكتشاف و التجربة و المعرفة على المحيط الذي نعيشه.
أتمنى أنكم تستمتعوا جيدا مع أطفالكم