عبّرت الممثلة ليلى الشابي، في تصريح لصحيفة "الشروق" التونسية ، عن استيائها واستنكارها، لما حدث للمشاركين وخاصة المشاركات في برنامج ستار أكاديمي]
وقالت ليلى، إن ابنتها الوحيدة سافرت للمشاركة في مسابقة هذا البرنامج مع عدة فتيات أخريات، فعدن مصدومات لهول ما شاهدن وما سمعن في النزل المخصص لأول اختبارات مسابقة ستار
وأضافت: حقيقة أنا مصدومة إلى الآن، من هول ما حدّثتني به ابنتي وما أكدته زميلاتها، اللاتي كن معها في مسابقة البرنامج
وأكدت ليلى الشابي، أن أول ما صدمها في هذا البرنامج، الأسئلة التي طرحها المشرفون على الفتيات حين كنّ في النزل المخصص للغرض. وقالت إن هذه الأسئلة غريبة ولا علاقة لها بالفن ولا بجودة الاصوات وباستياء شديد، واستعرضت الممثلة التونسية هذه الأسئلة قائلة: "تصوّروا في مسابقة لاختيار أحسن الأصوات، عوض سماعها، يسألون المشاركات: "لو تجدين نفسك في غرفة مغلقة، صحبة شاب، ماذا تفعلين معه؟ أو "لا ترغبين في ممارسة الجنس معه؟"وكذلك سؤال آخر قبيح قبح البرنامج: "هل تستطيعين نزع ملابسك أمام الكاميرا؟"، حقيقة أمر مخجل
هكذا عبّرت ليلى الشابي عن استيائها من ستار أكاديمي معتبرة في الآن نفسه أن هذا البرنامج خصّص لأغراض جنسية وليس من أجل اكتشاف مواهب فنية
من جهة أخرى أوضحت ليلى الشابي للمصدر نفسه حسبما حدثتها ابنتها والفتيات الأخريات المشاركات معها في برنامج ستار أكاديمي، أن عديد الأسماء التي تم قبولها في هذا البرنامج لم يسمعوا أصواتهم البتة، بل إن عديد الأصوات الرائعة لم تقبل، فقط لأنهن لم يعرضن أجسادهن، وأضافت في هذا السياق: "لقد شاهدت ابنتي ومن معها ممن رفضن الانسياق وراء شروط المسابقة أو الإجابة عن الأسئلة الغريبة.
بالرغم من مرور 4 أو 5 سنوات على
البرنامج الساقط ستار اكاديمى و بالرغم من
اننا جميعا سمعنا و شاهدنا فضائحه التى لا تُعد
ولا تُحصى وانه دعوة صريحة للعهر و الفجور
تطلع علينا هذه الممثلة و تَدعى الصدمة و الذهول
من الأسئلة الوقحة التى وُجهت لإبنتها ..
و كأنها تعيش فى كوكب آخر .. و كأنها لم تشاهد
البرنامج من قبل .. و كأنها لم ترى الأحضان و القبلات
بين الشباب و الفتيات ..
و كأنها لا ترى الإختلاط حتى فى غرف النوم ..
ثم تأتى مرة واحدة لتهب و تثور لمجرد ان المشرفون
سألوا ابنتها و من معها اسئلة و قحة و محرجة ..
اذن المشكلة فيما سمعته من ابنتها لا فيما تشاهدة على
الشاشة من اختلاط و سفور ..
عفوا ايتها المرأة لستِ بريئة كما تدعين فأنتى من ارسلها هناك
و نحن لسنا أغبياء لنصدقك ...
وقالت ليلى، إن ابنتها الوحيدة سافرت للمشاركة في مسابقة هذا البرنامج مع عدة فتيات أخريات، فعدن مصدومات لهول ما شاهدن وما سمعن في النزل المخصص لأول اختبارات مسابقة ستار
وأضافت: حقيقة أنا مصدومة إلى الآن، من هول ما حدّثتني به ابنتي وما أكدته زميلاتها، اللاتي كن معها في مسابقة البرنامج
وأكدت ليلى الشابي، أن أول ما صدمها في هذا البرنامج، الأسئلة التي طرحها المشرفون على الفتيات حين كنّ في النزل المخصص للغرض. وقالت إن هذه الأسئلة غريبة ولا علاقة لها بالفن ولا بجودة الاصوات وباستياء شديد، واستعرضت الممثلة التونسية هذه الأسئلة قائلة: "تصوّروا في مسابقة لاختيار أحسن الأصوات، عوض سماعها، يسألون المشاركات: "لو تجدين نفسك في غرفة مغلقة، صحبة شاب، ماذا تفعلين معه؟ أو "لا ترغبين في ممارسة الجنس معه؟"وكذلك سؤال آخر قبيح قبح البرنامج: "هل تستطيعين نزع ملابسك أمام الكاميرا؟"، حقيقة أمر مخجل
هكذا عبّرت ليلى الشابي عن استيائها من ستار أكاديمي معتبرة في الآن نفسه أن هذا البرنامج خصّص لأغراض جنسية وليس من أجل اكتشاف مواهب فنية
من جهة أخرى أوضحت ليلى الشابي للمصدر نفسه حسبما حدثتها ابنتها والفتيات الأخريات المشاركات معها في برنامج ستار أكاديمي، أن عديد الأسماء التي تم قبولها في هذا البرنامج لم يسمعوا أصواتهم البتة، بل إن عديد الأصوات الرائعة لم تقبل، فقط لأنهن لم يعرضن أجسادهن، وأضافت في هذا السياق: "لقد شاهدت ابنتي ومن معها ممن رفضن الانسياق وراء شروط المسابقة أو الإجابة عن الأسئلة الغريبة.
بالرغم من مرور 4 أو 5 سنوات على
البرنامج الساقط ستار اكاديمى و بالرغم من
اننا جميعا سمعنا و شاهدنا فضائحه التى لا تُعد
ولا تُحصى وانه دعوة صريحة للعهر و الفجور
تطلع علينا هذه الممثلة و تَدعى الصدمة و الذهول
من الأسئلة الوقحة التى وُجهت لإبنتها ..
و كأنها تعيش فى كوكب آخر .. و كأنها لم تشاهد
البرنامج من قبل .. و كأنها لم ترى الأحضان و القبلات
بين الشباب و الفتيات ..
و كأنها لا ترى الإختلاط حتى فى غرف النوم ..
ثم تأتى مرة واحدة لتهب و تثور لمجرد ان المشرفون
سألوا ابنتها و من معها اسئلة و قحة و محرجة ..
اذن المشكلة فيما سمعته من ابنتها لا فيما تشاهدة على
الشاشة من اختلاط و سفور ..
عفوا ايتها المرأة لستِ بريئة كما تدعين فأنتى من ارسلها هناك
و نحن لسنا أغبياء لنصدقك ...