الوسواس مشكلة عصبية يعاني منها الكثير من الأشخاص في الآونة الأخيرة. يبدأ بمشاكل بسيطة ثم يتطوّر ليؤثر في حياتك الشخصية، والعائلية، والنفسية والصحية. والوسواس أفكار وأحاسيس متكرّرة تسكن الإنسان. علماً أنّ عدداً كبيراً من الأشخاص في منطقتنا العربية مصابون بالوسواس.
أسباب هذا المرض كثيرة وعديدة هي:
- خلل في الوصلات العصبية في الدماغ ناتج عن مشكلة في السيروتونين.
- نشاط متزايد في المخ.
- اضطراب في تكوين شخصية الفرد.
- عوامل وراثية.
وتسبّب أعراض الوسواس القلق الدائم، والتوتر المستمر والكآبة. ويستغرق علاجها وقتاً طويلاً. والمشكلة أنّ هذا المرض يمنع المصاب من القيام بأدائه المهني أو المنزلي أو الإجتماعي اليومي. وعلاج الوسواس يأخذ أشكالاً عديدة. هناك أولاً العلاج بالأدوية التي يصفها الطبيب بعد معاينة المريض وتحديد مدى حدّة الوسواس لديه. وتشير الدراسات إلى أنّ المصابين يستجيبون جيداً مع الدواء.
ثانياً هناك العلاج السلوكي وهو عبارة عن إبعاد الفكرة والوسواس الذي يسيطر على الشخص من خلال جعله يفكر في أشياء أخرى ويركز على أنشطة جديدة في الحياة. وهذا العلاج يتطلب فترة أطول من العلاج بالأدوية.
وثالثاً هناك العلاج النفسي عن طريق اختصاصي يلجأ اليه المريض لمساعدته في تخطي المشكلة. لكن هذا العلاج منتشر في الدول الأوروبية أكثر من دولنا العربية.
أسباب هذا المرض كثيرة وعديدة هي:
- خلل في الوصلات العصبية في الدماغ ناتج عن مشكلة في السيروتونين.
- نشاط متزايد في المخ.
- اضطراب في تكوين شخصية الفرد.
- عوامل وراثية.
وتسبّب أعراض الوسواس القلق الدائم، والتوتر المستمر والكآبة. ويستغرق علاجها وقتاً طويلاً. والمشكلة أنّ هذا المرض يمنع المصاب من القيام بأدائه المهني أو المنزلي أو الإجتماعي اليومي. وعلاج الوسواس يأخذ أشكالاً عديدة. هناك أولاً العلاج بالأدوية التي يصفها الطبيب بعد معاينة المريض وتحديد مدى حدّة الوسواس لديه. وتشير الدراسات إلى أنّ المصابين يستجيبون جيداً مع الدواء.
ثانياً هناك العلاج السلوكي وهو عبارة عن إبعاد الفكرة والوسواس الذي يسيطر على الشخص من خلال جعله يفكر في أشياء أخرى ويركز على أنشطة جديدة في الحياة. وهذا العلاج يتطلب فترة أطول من العلاج بالأدوية.
وثالثاً هناك العلاج النفسي عن طريق اختصاصي يلجأ اليه المريض لمساعدته في تخطي المشكلة. لكن هذا العلاج منتشر في الدول الأوروبية أكثر من دولنا العربية.