المواصفات : جلد كلب البحر مزود بآلاف القشور الشبيهة بالأسنان الصغيرة. ولهذه السمكة حاسة شم حادة ونظام فريد لأجهزة الاحساس الكهربائية تسمح لها بالكشف عن فريستها بدقة شديدة. وهذه الأدوات مهمة في القيعان الرملية والطينية، حيث تهز الأمواج الرواسب التي تجعل الماء داكناً غير واضح للرؤية. الطول : يصل إلى 100 سم وفي العادة يكون بين 60سم و70 سم. الوزن : 1.7 كجم. الغذاء : تتغذى على الحيوانات الصغيرة والبطيئة الحركة التي تكون في قاع البحر ولاسيما الرخويات والقشريات.
السلوك : تستوطن القاع بصورة رئيسية وتعيش في عزلة أو في قطعان. وعندما يصل طول السمكة إلى 50 سم تكون سمكة بالغة، ويعتبرالخريف موسم التزاوج لكلب البحر، وعدد البيض من 18 إلى 20 بيضة وتكون كل بيضة في غلاف قرني واقي. إن كلمة قرش قد توحي بأن كلب البحر حيوان ضاري إلا أن قرش كلب البحر تمضي أكثر وقتها سابحة ببطء على طول قاع البحر بحثاً عن الطعام بين الصخور والأعشاب وتكثر هذه الأسماك في المياه الضحلة إلى عمق بحوالي 150 سم وغالباً ما تأتي في داخل الشاطيء لكي تتغذى على الأشياء الغنية بالقرب من التيار المنخفض. كما أن صغار كلب البحر تميل إلى العيش بالقرب من الشواطيء الداخلية . وربما تدخل القيعان الصخرية مدفوعة بالتيار المتراجع.
الموطن : تتواجد في المياه الساحلية للأطلنطي الشرقي بدءاً من اسكندنافيا إلى شمال غرب أفريقيا بما في ذلك بحر الشمال والبحر الإيرلندي والقناة الانجليزية والبحر الأبيض المتوسط.
السلوك : تستوطن القاع بصورة رئيسية وتعيش في عزلة أو في قطعان. وعندما يصل طول السمكة إلى 50 سم تكون سمكة بالغة، ويعتبرالخريف موسم التزاوج لكلب البحر، وعدد البيض من 18 إلى 20 بيضة وتكون كل بيضة في غلاف قرني واقي. إن كلمة قرش قد توحي بأن كلب البحر حيوان ضاري إلا أن قرش كلب البحر تمضي أكثر وقتها سابحة ببطء على طول قاع البحر بحثاً عن الطعام بين الصخور والأعشاب وتكثر هذه الأسماك في المياه الضحلة إلى عمق بحوالي 150 سم وغالباً ما تأتي في داخل الشاطيء لكي تتغذى على الأشياء الغنية بالقرب من التيار المنخفض. كما أن صغار كلب البحر تميل إلى العيش بالقرب من الشواطيء الداخلية . وربما تدخل القيعان الصخرية مدفوعة بالتيار المتراجع.
الموطن : تتواجد في المياه الساحلية للأطلنطي الشرقي بدءاً من اسكندنافيا إلى شمال غرب أفريقيا بما في ذلك بحر الشمال والبحر الإيرلندي والقناة الانجليزية والبحر الأبيض المتوسط.