أكّد أندريس غواردادو نجم خط وسط المنتخب المكسيكي لكرة القدم أن فريقه سيظهر بشكل مغاير في مباراته اليوم أمام البرازيل في إطار الجولة الثانية من المجموعة الأولى من بطولة كأس العالم 2014 عن ذلك الذي ظهر به في المواجهة الأخيرة أمام منتخب السامبا في بطولة كأس القارات 2013.
وقال غواردادو: "في بطولة كأس القارات في العام الماضي أتينا إلى هنا بينما كنا نعاني من بعض المشكلات الداخلية التي لم تسمح لنا أن نكون في الوضع الأمثل لخوض بطولة مهمة كتلك البطولة".
وكان المنتخب البرازيلي قد تغلب على نظيره المكسيكي (2-0) في 19 حزيران/يونيو 2013 في مدينة فورتاليزا في إطار منافسات كأس القارات.
وعانى المنتخب المكسيكي بقيادة المدير الفني السابق خوسيه مانويل دي لا توري حالة من التخبط الكبير في تلك المباراة، ويشارك في مباراة اليوم منذ البداية أربعة لاعبين فقط من تشكيل المنتخب المكسيكي الذي خاض مباراة العام الماضي وهم: فرانسيسكو رودريغيز وهيكتور مورينو وأندريس غواردادو وجيوفاني دوس سانتوس.
وأضاف غواردادو لاعب باير ليفركوزن الألماني قائلاً: "لقد حدث تغيير شامل للفريق، لا أتحدّث هنا عن اللاعبين، بل عن الدوافع والأهداف التي حدّدنا طريقاً للوصول إليها في الفترة الأخيرة".
وودّع المنتخب المكسيكي بطولة كأس القارات من الدور الأول بعد أن خسر أمام إيطاليا والبرازيل وحقّق فوزاً يتيماً على اليابان.
بعد ذلك، واجه الفريق المكسيكي العديد من الصعوبات والعراقيل في التصفيات المؤهّلة للمونديال، حتى جاء ميغيل هيريرا ليقود الفريق قبل مواجهة نيوزيلاندا الحاسمة ويتمكّن من العبور به إلى بر الأمان بعد أن أدخل تعديلاً كاملاً على تركيبته الفنية.
وظهرت أثار الهويّة الجديدة للمنتخب المكسيكي على أدائه الفني في مباراته الأولى في مونديال البرازيل 2014 أمام نظيره الكاميروني حيث تمكّن من التغلب عليه بهدف نظيف.
واختتم غواردادو قائلاً: "لقد تعاظمت ثقتنا بأنفسنا في الفترة الأخيرة حيث أصبحنا فريقاً مختلفاً عن الذي شارك في بطولة القارات، لم نكن نتمتّع بالثقة اللازمة لمثل تلك المواجهات".
وقال غواردادو: "في بطولة كأس القارات في العام الماضي أتينا إلى هنا بينما كنا نعاني من بعض المشكلات الداخلية التي لم تسمح لنا أن نكون في الوضع الأمثل لخوض بطولة مهمة كتلك البطولة".
وكان المنتخب البرازيلي قد تغلب على نظيره المكسيكي (2-0) في 19 حزيران/يونيو 2013 في مدينة فورتاليزا في إطار منافسات كأس القارات.
وعانى المنتخب المكسيكي بقيادة المدير الفني السابق خوسيه مانويل دي لا توري حالة من التخبط الكبير في تلك المباراة، ويشارك في مباراة اليوم منذ البداية أربعة لاعبين فقط من تشكيل المنتخب المكسيكي الذي خاض مباراة العام الماضي وهم: فرانسيسكو رودريغيز وهيكتور مورينو وأندريس غواردادو وجيوفاني دوس سانتوس.
وأضاف غواردادو لاعب باير ليفركوزن الألماني قائلاً: "لقد حدث تغيير شامل للفريق، لا أتحدّث هنا عن اللاعبين، بل عن الدوافع والأهداف التي حدّدنا طريقاً للوصول إليها في الفترة الأخيرة".
وودّع المنتخب المكسيكي بطولة كأس القارات من الدور الأول بعد أن خسر أمام إيطاليا والبرازيل وحقّق فوزاً يتيماً على اليابان.
بعد ذلك، واجه الفريق المكسيكي العديد من الصعوبات والعراقيل في التصفيات المؤهّلة للمونديال، حتى جاء ميغيل هيريرا ليقود الفريق قبل مواجهة نيوزيلاندا الحاسمة ويتمكّن من العبور به إلى بر الأمان بعد أن أدخل تعديلاً كاملاً على تركيبته الفنية.
وظهرت أثار الهويّة الجديدة للمنتخب المكسيكي على أدائه الفني في مباراته الأولى في مونديال البرازيل 2014 أمام نظيره الكاميروني حيث تمكّن من التغلب عليه بهدف نظيف.
واختتم غواردادو قائلاً: "لقد تعاظمت ثقتنا بأنفسنا في الفترة الأخيرة حيث أصبحنا فريقاً مختلفاً عن الذي شارك في بطولة القارات، لم نكن نتمتّع بالثقة اللازمة لمثل تلك المواجهات".