تأمل كرواتيا الاستفادة من أدائها الجيد أمام البرازيل افتتاحاً وغياب نجم الكاميرون صامويل إيتو بالإضافة إلى عودة هدافها ماريو مانزوكيتش عندما يلتقيان في ماناوس ضمن المجموعة الأولى.
تأمل كرواتيا الاستفادة من أدائها الجيد أمام البرازيل افتتاحاً وغياب نجم الكاميرون صامويل إيتو بالإضافة إلى عودة هدافها ماريو مانزوكيتش عندما يلتقيان غداً الأربعاء في ماناوس ضمن الجولة الثانية من المجموعة الأولى لمونديال البرازيل عام 2014.
وأحرجت كرواتيا البرازيل في المباراة الأولى عندما تقدمت عليها مبكراً قبل أن يقسو عليها الحكم الياباني يويتشي نيشيمورا بركلة جزاء ظالمة وتخسر 1-3 في ساو باولو. أما الكاميرون فسقطت بهدف وحيد أمام المكسيك، لذا ستمهد خسارة أحد الفريقين، في المواجهة الأولى بينهما، خروجه مبكراً من النهائيات، فيما يمنح الفوز الأمل بالمتابعة نحو الدور الثاني خصوصاً لكرواتيا لأن الكاميرون تخوض مواجهة بالغة الصعوبة في الجولة الثالثة أمام البرازيل.
ورأى إيتو المصاب في ركبته أن إمكانية مشاركته في مباراة ملعب "أرينا أمازونيا" تحتاج إلى معجزة.
وأضاف: "إذا لم يحصل ذلك سأتابع لعب دور القائد والشقيق الأكبر لدعم زملائي الشبان من أجل الفوز ... منذ نحو ثلاثة أشهر (مع تشلسي الإنكليزي) لم أحصل على راحة للتعافي من الإصابة".
رفعت الكاميرون لواء الكرة الأفريقية في ثمانينيات القرن الماضي، فبرغم تعادلها مع البيرو وبولندا والبطلة إيطاليا في مونديال 1982، خرجت من الدور الأول برأس مرفوعة.
وطغى خبر غير رياضي على استعدادات كرواتيا للمباراة عندما ظهرت صور للاعبي كرواتيا وهم يقفزون ويسبحون عراة في مسبح في مقرهم في برايا دو فورتي.
وانتقد المهاجم إيفيكا أوليتش التصرف "المخزي" لوسائل الإعلام الكرواتية التي نشرت صوراً لزملائه تظهرهم عراة.
وعن مباراة الكاميرون، قال مدرب كرواتي ولاعب وسطها السابق كوفاتش: "ضد الكاميرون كرواتيا ستستحوذ أكثر على الكرة الهدف الأول سيمنح أفضلية حقيقية"، ورأى المهاجم نيكيتسا يلافيتش أن "المباراة ستكون بمثابة نهائي كأس العالم لنا أعتقد أن كرواتيا ستخرج فائزة".
وتتمنى كرواتيا استعادة أمجاد الفريق الأسطوري الذي أحرز المركز الثالث في باكورة مشاركاته في فرنسا عام 1998، مع هداف ريال مدريد الإسباني السابق دافور سوكر، صانع ألعاب ميلان الإيطالي زفونيمير بوبان والفنان روبرت بروزينيكي والجناح السريع روبرت يارني.
تأسس منتخب كرواتيا الحديث عام 1991 قبل قليل من تفتت يوغوسلافيا، لكنه صدم الجميع عندما أقصى ألمانيا بثلاثية في ربع نهائي 1998 قبل أن يسقط بصعوبة أمام فرنسا صاحبة الأرض، فحل ثالثاً على حساب هولندا، لكنه خيب الآمال في الدور الأول من نسختي 2002 و 2006 قبل أن يغيب عن عام 2010.
تأمل كرواتيا الاستفادة من أدائها الجيد أمام البرازيل افتتاحاً وغياب نجم الكاميرون صامويل إيتو بالإضافة إلى عودة هدافها ماريو مانزوكيتش عندما يلتقيان غداً الأربعاء في ماناوس ضمن الجولة الثانية من المجموعة الأولى لمونديال البرازيل عام 2014.
وأحرجت كرواتيا البرازيل في المباراة الأولى عندما تقدمت عليها مبكراً قبل أن يقسو عليها الحكم الياباني يويتشي نيشيمورا بركلة جزاء ظالمة وتخسر 1-3 في ساو باولو. أما الكاميرون فسقطت بهدف وحيد أمام المكسيك، لذا ستمهد خسارة أحد الفريقين، في المواجهة الأولى بينهما، خروجه مبكراً من النهائيات، فيما يمنح الفوز الأمل بالمتابعة نحو الدور الثاني خصوصاً لكرواتيا لأن الكاميرون تخوض مواجهة بالغة الصعوبة في الجولة الثالثة أمام البرازيل.
ورأى إيتو المصاب في ركبته أن إمكانية مشاركته في مباراة ملعب "أرينا أمازونيا" تحتاج إلى معجزة.
وأضاف: "إذا لم يحصل ذلك سأتابع لعب دور القائد والشقيق الأكبر لدعم زملائي الشبان من أجل الفوز ... منذ نحو ثلاثة أشهر (مع تشلسي الإنكليزي) لم أحصل على راحة للتعافي من الإصابة".
رفعت الكاميرون لواء الكرة الأفريقية في ثمانينيات القرن الماضي، فبرغم تعادلها مع البيرو وبولندا والبطلة إيطاليا في مونديال 1982، خرجت من الدور الأول برأس مرفوعة.
وطغى خبر غير رياضي على استعدادات كرواتيا للمباراة عندما ظهرت صور للاعبي كرواتيا وهم يقفزون ويسبحون عراة في مسبح في مقرهم في برايا دو فورتي.
وانتقد المهاجم إيفيكا أوليتش التصرف "المخزي" لوسائل الإعلام الكرواتية التي نشرت صوراً لزملائه تظهرهم عراة.
وعن مباراة الكاميرون، قال مدرب كرواتي ولاعب وسطها السابق كوفاتش: "ضد الكاميرون كرواتيا ستستحوذ أكثر على الكرة الهدف الأول سيمنح أفضلية حقيقية"، ورأى المهاجم نيكيتسا يلافيتش أن "المباراة ستكون بمثابة نهائي كأس العالم لنا أعتقد أن كرواتيا ستخرج فائزة".
وتتمنى كرواتيا استعادة أمجاد الفريق الأسطوري الذي أحرز المركز الثالث في باكورة مشاركاته في فرنسا عام 1998، مع هداف ريال مدريد الإسباني السابق دافور سوكر، صانع ألعاب ميلان الإيطالي زفونيمير بوبان والفنان روبرت بروزينيكي والجناح السريع روبرت يارني.
تأسس منتخب كرواتيا الحديث عام 1991 قبل قليل من تفتت يوغوسلافيا، لكنه صدم الجميع عندما أقصى ألمانيا بثلاثية في ربع نهائي 1998 قبل أن يسقط بصعوبة أمام فرنسا صاحبة الأرض، فحل ثالثاً على حساب هولندا، لكنه خيب الآمال في الدور الأول من نسختي 2002 و 2006 قبل أن يغيب عن عام 2010.