وهو نبات ينتج زهرة هي من أجمل الزهور وأقدمها من حيث الوجود تعيش من7 أيام إلى 14 يوماً.ويعد أول تاريخ مكتوب لزهرة السحلب على أيدي الصينيين ويعود ذلك لسنة 700 قبل الميلاد، فكانت تتمتع بمكانة خاصة لديهم، حيث أطلق عليها الفيلسوف الصيني كونفوشيوس لقب "زهرة عطر الملوك"، واعتقدوا أن رؤية السحلب في الحلم تعبر عن الحاجة للحفاظ على الرومانسية والحب، كما استخدموا زهور السحلب التي تستخرج منها الفانيليا لصنع البوظة.[1]
زهور الأوركيد، هذه الزهور لا تعرف معنى التقليدية بل تتمتع بالجمال والغرابة في نفس الوقت، وهو ما يكسبها جاذبيتها الخاصة، كما أن التنوع الهائل هو السمة التي لا تتخلى عنها، فقد تجدها على ضفاف الأنهار أوفوق الجبال على ارتفاع 14 ألف قدم وبعضها يعيش وسط الغابات الممطرةالاستوائية والآخر في جبال الألب وغيره، في مناطق شبه صحراوية.
تعرف الأوركيد بأنها زهرة الثلاث بتلات، إلا أن قلب الزهرة يتغير شكله من نوع لآخر، كما أن ألوانها تتنوع بين البراقة القوية الهادئة، فمنها الأبيض الناصع، الأحمر، الأصفر، الذهبي، الأخضر، البرتقالي، الوردي، ودرجات البني ، والبنفسجي الداكن.وقد تكون الزهرة كلها بلون واحد أو ذات نقوش معينة على بعض أجزائها كأن تكون منقطة، مقلمة، أو مبرقشة، مما يزيدها جمالاً وغرابة، ورغم رائحة الفانيليا المميزة لبعض أنواعهافهناك أنواع منها ليست له رائحة على الإطلاق، كما أن بعضها يطلق رائحته في أوقات معينة من النهار أو الليل.
يمكن زراعة زهرة الاوركيد الاستوائية في البلاد المعتدلة المناخ وذلك اذا احتفظنا بها في البيت الزجاجي وهيّأنا لها الظروف المناسبة من دفء ورطوبة عالية ..
في البدء كانت تُجلب نباتات الاوركيد من موطنها وهي الغابات الاستوائية وهذه النباتات هي وحدها التي يمكن زراعتها لان جميع محاولات التكاثر بالبذرة قد فشلت في التجارب الاولى ..ويعود ذلك الى عدم وجود الحشرات الخاصة التي كانت تلقح الازهار في بيئتها الاصلية كما ان بذور الاوركيد الدقيقة والتي تشبه الغبار تفتقر الى متطلبات خاصة جدا لانباتها .. وقد تمكن بعض العلماء التغلب على الصعوبة الاولى بوسطة التلقيح الصناعي للزهرة . وقد ادّت الدراسة والبحث المتواصل لنبات الاوركيد الى طرق لزراعتها بالبذور ..حيث ان لجميع انواع الاوركيد نوع خاص من الفطر يعيش في جذورها ولا يمكنها ان تعيش بدونه والبذرة بطبيعتها تحتاج الى هذا الفطر في جوارها كي تنبت و تنمو ويجب الحصول على الفطر من جذور النباتات الام . وتسمى هذه الطريقة من الحياة بالتكافل وقد اكتشفها عالم نبات فرنسي سنة 1904 . وبعد ذلك اكتشف عالم امريكي طريقة لنمو بذور الاوركيد بدون فطر . مستخدما الجيلي المعقم مزودا بالسكر واغذية نباتية ذائبة تماما كمزارع البكتريا . وهذه الطريقة اللاتكافلية هي التي تستخدم عادة في وقتنا الحالي .
استخدم الصينيون زهور الأوركيد التي تستخرج منها الڤانيليا لصنع الآيس كريم. وفي إنگلترة كان البحارة البريطانيون هم أول من أحضرها من جزر الباهاما عام 1732 إلا أنه من المرجح أنها قد دخلت القارة الأوروبية عن طريق هولندا لأول مرة وذلك في القرن 17.
عند تنسيق زهور الأوركيد يوصى باتباع قاعدة ذهبية وهي ترك الزهور على طبيعتها دون بذل أي محاولات لتثبيتها عنوة في أوضاع بعينها حيث أن الأفرع المحملة بالزهور تميل وتنحني على الإناء أو الفازة مما يمنحها جمالاً غير مفتعل، كما أنها لا تجتمع مع أنواع أخرى من الزهور، بل إن كل ما تحتاجه هو بعض الأوراق الخضراء التي تناسب شكل التصميم والفازة التي توضع فيها، ففي التصميم الحديث غالباً ما تصاحب الأوركيد الفازات من البورسلين المصمت الملون أو فازات مصنوعة من المعدن، كذلك يمكن وضعها في إناء شفاف ممتلئ بالماء حيث تترك عائمة على سطحة لأنها زهرة قوية تتحمل المياه ولفترات طويلة.
تردُّ القيمة الاقتصادية للفصيلة السحلبية، فيما عدا الحصول على الفانيلا، إلى أهمية أزهارها. لذا يهتم الكثير من المختصين بزراعة هذه الأزهار الشديدة الخصوصية والقادرين على استنباط أزروعات cultivars جديدة تزين محلات بائعي الأزهار في أوربا وأمريكا.
زهور الأوركيد، هذه الزهور لا تعرف معنى التقليدية بل تتمتع بالجمال والغرابة في نفس الوقت، وهو ما يكسبها جاذبيتها الخاصة، كما أن التنوع الهائل هو السمة التي لا تتخلى عنها، فقد تجدها على ضفاف الأنهار أوفوق الجبال على ارتفاع 14 ألف قدم وبعضها يعيش وسط الغابات الممطرةالاستوائية والآخر في جبال الألب وغيره، في مناطق شبه صحراوية.
تعرف الأوركيد بأنها زهرة الثلاث بتلات، إلا أن قلب الزهرة يتغير شكله من نوع لآخر، كما أن ألوانها تتنوع بين البراقة القوية الهادئة، فمنها الأبيض الناصع، الأحمر، الأصفر، الذهبي، الأخضر، البرتقالي، الوردي، ودرجات البني ، والبنفسجي الداكن.وقد تكون الزهرة كلها بلون واحد أو ذات نقوش معينة على بعض أجزائها كأن تكون منقطة، مقلمة، أو مبرقشة، مما يزيدها جمالاً وغرابة، ورغم رائحة الفانيليا المميزة لبعض أنواعهافهناك أنواع منها ليست له رائحة على الإطلاق، كما أن بعضها يطلق رائحته في أوقات معينة من النهار أو الليل.
يمكن زراعة زهرة الاوركيد الاستوائية في البلاد المعتدلة المناخ وذلك اذا احتفظنا بها في البيت الزجاجي وهيّأنا لها الظروف المناسبة من دفء ورطوبة عالية ..
في البدء كانت تُجلب نباتات الاوركيد من موطنها وهي الغابات الاستوائية وهذه النباتات هي وحدها التي يمكن زراعتها لان جميع محاولات التكاثر بالبذرة قد فشلت في التجارب الاولى ..ويعود ذلك الى عدم وجود الحشرات الخاصة التي كانت تلقح الازهار في بيئتها الاصلية كما ان بذور الاوركيد الدقيقة والتي تشبه الغبار تفتقر الى متطلبات خاصة جدا لانباتها .. وقد تمكن بعض العلماء التغلب على الصعوبة الاولى بوسطة التلقيح الصناعي للزهرة . وقد ادّت الدراسة والبحث المتواصل لنبات الاوركيد الى طرق لزراعتها بالبذور ..حيث ان لجميع انواع الاوركيد نوع خاص من الفطر يعيش في جذورها ولا يمكنها ان تعيش بدونه والبذرة بطبيعتها تحتاج الى هذا الفطر في جوارها كي تنبت و تنمو ويجب الحصول على الفطر من جذور النباتات الام . وتسمى هذه الطريقة من الحياة بالتكافل وقد اكتشفها عالم نبات فرنسي سنة 1904 . وبعد ذلك اكتشف عالم امريكي طريقة لنمو بذور الاوركيد بدون فطر . مستخدما الجيلي المعقم مزودا بالسكر واغذية نباتية ذائبة تماما كمزارع البكتريا . وهذه الطريقة اللاتكافلية هي التي تستخدم عادة في وقتنا الحالي .
استخدم الصينيون زهور الأوركيد التي تستخرج منها الڤانيليا لصنع الآيس كريم. وفي إنگلترة كان البحارة البريطانيون هم أول من أحضرها من جزر الباهاما عام 1732 إلا أنه من المرجح أنها قد دخلت القارة الأوروبية عن طريق هولندا لأول مرة وذلك في القرن 17.
عند تنسيق زهور الأوركيد يوصى باتباع قاعدة ذهبية وهي ترك الزهور على طبيعتها دون بذل أي محاولات لتثبيتها عنوة في أوضاع بعينها حيث أن الأفرع المحملة بالزهور تميل وتنحني على الإناء أو الفازة مما يمنحها جمالاً غير مفتعل، كما أنها لا تجتمع مع أنواع أخرى من الزهور، بل إن كل ما تحتاجه هو بعض الأوراق الخضراء التي تناسب شكل التصميم والفازة التي توضع فيها، ففي التصميم الحديث غالباً ما تصاحب الأوركيد الفازات من البورسلين المصمت الملون أو فازات مصنوعة من المعدن، كذلك يمكن وضعها في إناء شفاف ممتلئ بالماء حيث تترك عائمة على سطحة لأنها زهرة قوية تتحمل المياه ولفترات طويلة.
تردُّ القيمة الاقتصادية للفصيلة السحلبية، فيما عدا الحصول على الفانيلا، إلى أهمية أزهارها. لذا يهتم الكثير من المختصين بزراعة هذه الأزهار الشديدة الخصوصية والقادرين على استنباط أزروعات cultivars جديدة تزين محلات بائعي الأزهار في أوربا وأمريكا.