فاز فريق ريال مدريد لكرة القدم 2-صفر على إشبيلية بعد أن سجل نجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو مرتين، وذلك في لقاء إسباني خالص في كأس السوبر الأوروبية لكرة القدم، الذي أقيم على ملعب كارديف سيتي اليوم الثلاثاء بالمملكة المتحدة.
وكان ريال مدريد -الذي يضم أغلى خط هجوم على الإطلاق- الفريق الأفضل كما كان متوقعا في المباراة التي تمثل استهلالا لموسم منافسات الأندية الأوروبية، وبدا أقوى من إشبيلية الفائز بالدوري الأوروبي لكرة القدم.
وبدأ ريال المباراة بثمانية لاعبين كانوا ضمن الفريق الفائز بدوري أبطال أوروبا الموسم الماضي قبل أن يضع رونالدو الفريق في المقدمة عقب ثلاثين دقيقة بعد أن أودع الكرة في الشباك إثر تمريرة متقنة من زميله غاريث بيل، أغلى لاعب في العالم، لينتهي الشوط الأول بنتيجة هدف مقابل صفر، رغم الفرص التي نالها ريال مدريد.
وعلى الرغم من أداء إشبيلية المميز في خط الوسط في ظل وجود دينيس سواريز، فإن الفرصة الوحيدة التي سنحت له جاءت عندما سدد المهاجم فيتولو في الدقيقة العشرين كرة تصدى لها إيكر كاسياس حارس ريال.
وحسمت النتيجة تماما بعد أربع دقائق على بداية الشوط الثاني (49 د) عندما سدد رونالدو كرة قوية بيسراه لم يستطع بيتو الذي كان متقدما عن مرماه سوى لمسها بأصابعه مما جعلها تستقر في المرمى.
وهتفت الجماهير -التي بلغ عددها 33 ألفا- باسم بيل في كل مرة كان يلمس فيها الكرة، ورغم أنه لم يسجل فإن اللاعب الويلزي أدى بشكل جيد.
وكان ريال مدريد -الذي يضم أغلى خط هجوم على الإطلاق- الفريق الأفضل كما كان متوقعا في المباراة التي تمثل استهلالا لموسم منافسات الأندية الأوروبية، وبدا أقوى من إشبيلية الفائز بالدوري الأوروبي لكرة القدم.
وبدأ ريال المباراة بثمانية لاعبين كانوا ضمن الفريق الفائز بدوري أبطال أوروبا الموسم الماضي قبل أن يضع رونالدو الفريق في المقدمة عقب ثلاثين دقيقة بعد أن أودع الكرة في الشباك إثر تمريرة متقنة من زميله غاريث بيل، أغلى لاعب في العالم، لينتهي الشوط الأول بنتيجة هدف مقابل صفر، رغم الفرص التي نالها ريال مدريد.
وعلى الرغم من أداء إشبيلية المميز في خط الوسط في ظل وجود دينيس سواريز، فإن الفرصة الوحيدة التي سنحت له جاءت عندما سدد المهاجم فيتولو في الدقيقة العشرين كرة تصدى لها إيكر كاسياس حارس ريال.
وحسمت النتيجة تماما بعد أربع دقائق على بداية الشوط الثاني (49 د) عندما سدد رونالدو كرة قوية بيسراه لم يستطع بيتو الذي كان متقدما عن مرماه سوى لمسها بأصابعه مما جعلها تستقر في المرمى.
وهتفت الجماهير -التي بلغ عددها 33 ألفا- باسم بيل في كل مرة كان يلمس فيها الكرة، ورغم أنه لم يسجل فإن اللاعب الويلزي أدى بشكل جيد.