أكد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي رفضة للحرب وحرصه على تجنب البلاد الانزلاق في حرب أهلية، وجدد خلال استقباله ممثلي أحزاب التحالف الوطني تمسكه بالشرعية الدستورية وفي الاستمرار بتولي مهامه كرئيس للبلاد.
وأوضح هادي أن المظاهرات التي تشهدها العديد من عواصم المحافظات بما فيها العاصمة صنعاء رسالة واضحة لرفض الانقلاب الحوثي، وتمسك الشعب بالشرعية الدستورية التي يدعمها العالم. وقال: "للأسف لا يزال هناك من يريد الاستحواذ على السلطة والثروة ولا يريد الشراكة العادلة, وهو ما تسبب في تفجير الوضع والانقلاب على مخرجات الحوار الوطني ومسودة الدستور، والانقلاب على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية وقرارات مجلس الأمن.
وفي سياق متصل صرح السفير الفرنسي لدى اليمن بعد لقائه بالرئيس هادي في عدن بأن فرنسا تدعم السلطة الشرعية وتبذل جهوداً لإيجاد حل سياسي واسع بين كل الأطراف اليمنية. وأضاف "إننا نريد أن نجنب اليمن الدخول في الفوضى والحروب الأهلية"، وقال "إن فرنسا لا تزال تدعم الوحدة اليمنية والمؤسسات الدستورية والسيادة الوطنية وتدعم المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني".
وكانت دول مجلس التعاون الخليجي أعلنت قبل يومين عدم سماحها بأن يصبح اليمن مقراً للتنظيمات الإرهابية. وجدد سفير دولة قطر لدى الأمم المتحدة في جنيف، فيصل عبدالله آل حنزاب، في بيان مشترك ألقاه الثلاثاء أمام مجلس حقوق الإنسان خلال مناقشة الأوضاع في الجمهورية اليمنية، التزام مجلس التعاون لدول الخليج العربية بأمن واستقرار اليمن، ودعمه للشرعية المتمثلة في الرئيس عبد ربه منصور هادي، وعلى ضرورة استكمال العملية السياسية، وفق المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني واتفاق السلم والشراكة الوطنية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
وأوضح هادي أن المظاهرات التي تشهدها العديد من عواصم المحافظات بما فيها العاصمة صنعاء رسالة واضحة لرفض الانقلاب الحوثي، وتمسك الشعب بالشرعية الدستورية التي يدعمها العالم. وقال: "للأسف لا يزال هناك من يريد الاستحواذ على السلطة والثروة ولا يريد الشراكة العادلة, وهو ما تسبب في تفجير الوضع والانقلاب على مخرجات الحوار الوطني ومسودة الدستور، والانقلاب على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية وقرارات مجلس الأمن.
وفي سياق متصل صرح السفير الفرنسي لدى اليمن بعد لقائه بالرئيس هادي في عدن بأن فرنسا تدعم السلطة الشرعية وتبذل جهوداً لإيجاد حل سياسي واسع بين كل الأطراف اليمنية. وأضاف "إننا نريد أن نجنب اليمن الدخول في الفوضى والحروب الأهلية"، وقال "إن فرنسا لا تزال تدعم الوحدة اليمنية والمؤسسات الدستورية والسيادة الوطنية وتدعم المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني".
وكانت دول مجلس التعاون الخليجي أعلنت قبل يومين عدم سماحها بأن يصبح اليمن مقراً للتنظيمات الإرهابية. وجدد سفير دولة قطر لدى الأمم المتحدة في جنيف، فيصل عبدالله آل حنزاب، في بيان مشترك ألقاه الثلاثاء أمام مجلس حقوق الإنسان خلال مناقشة الأوضاع في الجمهورية اليمنية، التزام مجلس التعاون لدول الخليج العربية بأمن واستقرار اليمن، ودعمه للشرعية المتمثلة في الرئيس عبد ربه منصور هادي، وعلى ضرورة استكمال العملية السياسية، وفق المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني واتفاق السلم والشراكة الوطنية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.