أعلنت مصادر أمنية وطبية مصرية مقتل 11 شرطيا جراء الهجوم على قافلة أمنية في شمال سيناء، وذكر المصدر الأمني أن مدرعة للشرطة استهدفت بعبوة ناسفة ثم برصاص من قبل المهاجمين.
وأوضح مصدر أمني أن اثنين من الشرطة قتلا جراء انفجار عبوة ناسفة كانت مزروعة على جانب الطريق بين رفح والشيخ زويد بشمال سيناء، في حين قتل تسعة آخرون باستهدافهم بالرصاص من قبل المهاجمين عند محاولتهم الفرار من الانفجار، مضيفا أن أربعة آخرين من رجال الأمن أصيبوا في الهجوم.
يشار إلى أن مجموعات مسلحة -بينها ما يسمى تنظيم "أنصار بيت المقدس"- تنشط في شمال سيناء، وتبنت في الأشهر القليلة الماضية هجمات على أهداف عسكرية وأمنية في عدة محافظات مصرية، بينها القاهرة.
وكانت النيابة العامة المصرية أحالت في يوليو/تموز الماضي عشرين شخصا قالت إنهم أعضاء في جماعة تسمي نفسها "أجناد مصر" للمحاكمة الجنائية العاجلة بعدما وجهت إليهم تهما بقتل عناصر من الشرطة ومواطن مدني في أكثر من عشرين هجوما في القاهرة، وتصل عقوبة تلك التهم إلى الإعدام.
وتشهد شبه جزيرة سيناء اضطرابات أمنية منذ عزل الرئيس محمد مرسي في يوليو/تموز 2013 في انقلاب عسكري قاده وزير الدفاع حينها عبدالفتاح السيسي الذي أصبح لاحقا رئيسا للبلاد
وأوضح مصدر أمني أن اثنين من الشرطة قتلا جراء انفجار عبوة ناسفة كانت مزروعة على جانب الطريق بين رفح والشيخ زويد بشمال سيناء، في حين قتل تسعة آخرون باستهدافهم بالرصاص من قبل المهاجمين عند محاولتهم الفرار من الانفجار، مضيفا أن أربعة آخرين من رجال الأمن أصيبوا في الهجوم.
يشار إلى أن مجموعات مسلحة -بينها ما يسمى تنظيم "أنصار بيت المقدس"- تنشط في شمال سيناء، وتبنت في الأشهر القليلة الماضية هجمات على أهداف عسكرية وأمنية في عدة محافظات مصرية، بينها القاهرة.
وكانت النيابة العامة المصرية أحالت في يوليو/تموز الماضي عشرين شخصا قالت إنهم أعضاء في جماعة تسمي نفسها "أجناد مصر" للمحاكمة الجنائية العاجلة بعدما وجهت إليهم تهما بقتل عناصر من الشرطة ومواطن مدني في أكثر من عشرين هجوما في القاهرة، وتصل عقوبة تلك التهم إلى الإعدام.
وتشهد شبه جزيرة سيناء اضطرابات أمنية منذ عزل الرئيس محمد مرسي في يوليو/تموز 2013 في انقلاب عسكري قاده وزير الدفاع حينها عبدالفتاح السيسي الذي أصبح لاحقا رئيسا للبلاد