نواف بن شتيوي الهاشمي
اكتب لكم موضوع عن بعض أضرار السفر إلى الخارج وكثرة ما
يتعرض له المواطن بخارج المملكة ومخالفات شرعية منها عدم تقيد بالحجاب
الشرعي وتشجيعا للسياحة الداخلية فترات الإجازات حيث يلجأ كثير من الناس
للسفر للسياحة خارج البلاد للأجواء الباردة ولقضاء إجازة سعيدة في المدن
الهادئة ذات الأجواء المعتدلة، والأسعار المنخفضة
وحظيت مصايف مملكتنا الغالية خلال السنوات السابقة بالعناية والتشجيع
المستمر باهتمام حكومتنا الرشيدة والجهود المبذولة من الهيئة العامة
للسياحة والآثار من اهتمام كبير لصناعة السياحة حيث تتوافر فيها العديد من
عناصر الجذب السياحي مما يساهم بزيادة في السياحة الداخلية والتنمية
الاقتصادية
ومن المدن الذي يتوافد إليها السياح حسب الأجواء إما مقدسة أو مدن للاستجمام حسب طبيعتها
ومن المدن المقدسة التي يأتي إليها الجميع من شتى أنحاء العالم مثل مكة
المكرمة والمدينة المنورة لما تحويه من أجواء إيمانية متميزة طوال السنة ،
ووجود بعض المدن السياحية والساحلية لما لها من أجواء ومناظر خلابة كلا لها
جمالها وطبيعتها كجدة والدمام وغيرها من المناطق الجميلة مثل الطائف وأبها
والباحة وعسير وتبوك ووادي الدواسر وغيرها
بدأت بالتناقص في بعض المواسم ، لعدة أسباب منها نزوح سياح الداخل إلى خارج
الوطن لما له من تأثيرات سلبية من عدة نواحي سواء فردية أو اقتصادية بطرق
غير مباشرة لكن للأسف أجد من أهم الأسباب :
الافتقار للمعرفة السياحية للسياح من الداخل أو الخارج مع قلة العروض التي
تسهل وتغري الشخص المواطن والمقيم الأجنبي من حيث زيادة التكلفة وعدم وجود
العروض المميزة التي يفترض أن تكون أن وجدت أقل تكلفة من أي بلد مع تحديد
الأسعار بشكل عام ويشمل كل ما يؤوي الإنسان مع العروض الترويجية .
وفي حال وضع الحلول نجد إننا:
نساهم بإذن اله بعدم هدر المال بالخارج لما له من سلبيات وتبعات , ومن
السلبيات التي ساهمت بعدم استقطاب اكبر عدد هو عدم تعدد الوسائل الإعلانية
المرئية أو السمعية الكافية مما ساهم بالنزوح إلى الخارج وساهم بطريقة غير
مباشرة بتكدس الشباب لعدم توفر الوظائف التي أساسها قائم على السياحة
حيث إننا نحتاج إلى بذل المزيد من الجهد والتنسيق وتوفير الوسائل المساعدة منها الشركات الناقلة بجميع أنواعها
ومن ضمن الوسائل المتعددة توفر العروض طوال السنة حيث يتم الاستفادة منها
لتشجيع السياحة داخليا لما نراه من توظيف أبناء البلد وزيادة الدخل العام
ولما له من عوائد حميدة وقطع أوقات الفراغ للشباب المتحمس الذي يرغب بالعمل
واختم مقالتي بما بدأت والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اكتب لكم موضوع عن بعض أضرار السفر إلى الخارج وكثرة ما
يتعرض له المواطن بخارج المملكة ومخالفات شرعية منها عدم تقيد بالحجاب
الشرعي وتشجيعا للسياحة الداخلية فترات الإجازات حيث يلجأ كثير من الناس
للسفر للسياحة خارج البلاد للأجواء الباردة ولقضاء إجازة سعيدة في المدن
الهادئة ذات الأجواء المعتدلة، والأسعار المنخفضة
وحظيت مصايف مملكتنا الغالية خلال السنوات السابقة بالعناية والتشجيع
المستمر باهتمام حكومتنا الرشيدة والجهود المبذولة من الهيئة العامة
للسياحة والآثار من اهتمام كبير لصناعة السياحة حيث تتوافر فيها العديد من
عناصر الجذب السياحي مما يساهم بزيادة في السياحة الداخلية والتنمية
الاقتصادية
ومن المدن الذي يتوافد إليها السياح حسب الأجواء إما مقدسة أو مدن للاستجمام حسب طبيعتها
ومن المدن المقدسة التي يأتي إليها الجميع من شتى أنحاء العالم مثل مكة
المكرمة والمدينة المنورة لما تحويه من أجواء إيمانية متميزة طوال السنة ،
ووجود بعض المدن السياحية والساحلية لما لها من أجواء ومناظر خلابة كلا لها
جمالها وطبيعتها كجدة والدمام وغيرها من المناطق الجميلة مثل الطائف وأبها
والباحة وعسير وتبوك ووادي الدواسر وغيرها
بدأت بالتناقص في بعض المواسم ، لعدة أسباب منها نزوح سياح الداخل إلى خارج
الوطن لما له من تأثيرات سلبية من عدة نواحي سواء فردية أو اقتصادية بطرق
غير مباشرة لكن للأسف أجد من أهم الأسباب :
الافتقار للمعرفة السياحية للسياح من الداخل أو الخارج مع قلة العروض التي
تسهل وتغري الشخص المواطن والمقيم الأجنبي من حيث زيادة التكلفة وعدم وجود
العروض المميزة التي يفترض أن تكون أن وجدت أقل تكلفة من أي بلد مع تحديد
الأسعار بشكل عام ويشمل كل ما يؤوي الإنسان مع العروض الترويجية .
وفي حال وضع الحلول نجد إننا:
نساهم بإذن اله بعدم هدر المال بالخارج لما له من سلبيات وتبعات , ومن
السلبيات التي ساهمت بعدم استقطاب اكبر عدد هو عدم تعدد الوسائل الإعلانية
المرئية أو السمعية الكافية مما ساهم بالنزوح إلى الخارج وساهم بطريقة غير
مباشرة بتكدس الشباب لعدم توفر الوظائف التي أساسها قائم على السياحة
حيث إننا نحتاج إلى بذل المزيد من الجهد والتنسيق وتوفير الوسائل المساعدة منها الشركات الناقلة بجميع أنواعها
ومن ضمن الوسائل المتعددة توفر العروض طوال السنة حيث يتم الاستفادة منها
لتشجيع السياحة داخليا لما نراه من توظيف أبناء البلد وزيادة الدخل العام
ولما له من عوائد حميدة وقطع أوقات الفراغ للشباب المتحمس الذي يرغب بالعمل
واختم مقالتي بما بدأت والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته