أعلنت المعارضة السورية المسلحة سيطرتها على معبر القنيطرة بعد معارك مع قوات جيش النظام، في حين أن المنطقة ما زالت تشهد تبادلا متقطعا لإطلاق النار.
وأفاد مراسل الجزيرة وليد العمري بأن قوات المعارضة أحكمت السيطرة على القنيطرة منذ يوم الأربعاء، ورفعت علمها بدل علم النظام هناك.
وقال العمري -نقلا عن بيانات للجيش الإسرائيلي- إن قوات المعارضة تسيطر على الشريط الحدودي الممتد من سفوح جبل الشيخ في الشمال إلى منطقة الحمة واليرموك في الجنوب.
من جانبها، قالت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) إن وحدات من الجيش أحبطت محاولات تسلل لمن وصفتها بمجموعات إرهابية إلى منطقتين بريف القنيطرة، وإن الجيش أوقع قتلى وجرحى في صفوف تلك المجموعات.
وفي المقابل، ألغت سلطات جيش الاحتلال الإسرائيلي الحظر الذي فرضته على المناطق المتاخمة، وهي تحافظ على وجود عسكري محدود فيها.
وكانت المعارضة السورية قد أطلقت قبل أسبوع معركة جديدة لبسط نفوذها على مواقع وقرى يسيطر عليها الجيش النظامي في محافظة القنيطرة، بما فيها من طرق إستراتيجية.
وترى قوات المعارضة أن السيطرة على المعبر تفتح الطريق أمام بسط نفوذها على مناطق أوسع مثل مدينة البعث وخان أرنبة، عدا عن مكاسب سياسية أخرى.
ويقع معبر القنيطرة في محافظة القنيطرة السورية على الحدود مع الجولان السوري المحتل، وهو المعبر الوحيد في المنطقة العازلة، وتنتشر قوات الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك وحجمها نحو 1270 جنديا، وهي تشرف على المعبر الحدودي.
وأفاد مراسل الجزيرة وليد العمري بأن قوات المعارضة أحكمت السيطرة على القنيطرة منذ يوم الأربعاء، ورفعت علمها بدل علم النظام هناك.
وقال العمري -نقلا عن بيانات للجيش الإسرائيلي- إن قوات المعارضة تسيطر على الشريط الحدودي الممتد من سفوح جبل الشيخ في الشمال إلى منطقة الحمة واليرموك في الجنوب.
من جانبها، قالت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) إن وحدات من الجيش أحبطت محاولات تسلل لمن وصفتها بمجموعات إرهابية إلى منطقتين بريف القنيطرة، وإن الجيش أوقع قتلى وجرحى في صفوف تلك المجموعات.
وفي المقابل، ألغت سلطات جيش الاحتلال الإسرائيلي الحظر الذي فرضته على المناطق المتاخمة، وهي تحافظ على وجود عسكري محدود فيها.
وكانت المعارضة السورية قد أطلقت قبل أسبوع معركة جديدة لبسط نفوذها على مواقع وقرى يسيطر عليها الجيش النظامي في محافظة القنيطرة، بما فيها من طرق إستراتيجية.
وترى قوات المعارضة أن السيطرة على المعبر تفتح الطريق أمام بسط نفوذها على مناطق أوسع مثل مدينة البعث وخان أرنبة، عدا عن مكاسب سياسية أخرى.
ويقع معبر القنيطرة في محافظة القنيطرة السورية على الحدود مع الجولان السوري المحتل، وهو المعبر الوحيد في المنطقة العازلة، وتنتشر قوات الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك وحجمها نحو 1270 جنديا، وهي تشرف على المعبر الحدودي.