أعلنت جماعة الحوثي، الأربعاء، عن اغتيال المسؤول الإعلامي للجماعة في صنعاء.
وتعرض عبدالكريم الخيواني، المسؤول الإعلامي في جماعة الحوثي، لطلق ناري في رأسه أمام منزله في صنعاء من قبل مجهول كان يستقل دراجة نارية نقل على إثرها للمستشفى.
وأكد تلفزيون الحوثيين مقتل الخيواني الذي وصفه بأنه "ثائر ومناضل كبير".
وكان الخيواني (حوالي 40 سنة) ممثل الحوثيين في الحوار الوطني وعضو اللجنة الثورية التي شكلها الحوثيون كهيئة عليا لإدارة البلاد، بعد سيطرتهم على صنعاء. كما يعد قريبا من زعيم الحركة عبد الملك الحوثي، ومن أبرز المتحدثين باسمها.
يذكر أن الخيواني كاتب و ناشط حقوقي و صحافي وسياسي، وعضو المجلس السياسي لجماعة أنصار الله، وكان عضواً في مؤتمر الحوار الوطني عن مكون أنصار الله (الحوثيين).
ويسيطر الحوثيون منذ سبتمبر على العاصمة اليمنية. وفي فبراير علقوا الدستور وحلوا البرلمان وفرضوا الإقامة الجبرية على الرئيس عبد ربه منصور هادي الذي تمكن من الفرار إلى عدن، حيث يمارس الآن صلاحياته كرئيس معترف به دوليا من المدينة الجنوبية التي أعلنها عاصمة مؤقتة.
ونفذت العشرات من عمليات الإغتيال بطريقة مشابهة في صنعاء خلال السنوات الأخيرة ونسبت بشكل أساسي إلى تنظيم القاعدة، حيث يخوض الحوثيون مواجهات محتدمة مع القاعدة ومع قبائل سنية مناوئة لهم.
وكان مصدر عسكري قد أفاد بأن عناصر في ميليشيا الحوثيين هاجموا، الثلاثاء، منزل ضابط في الجيش اليمني وقتلوا أحد حراسه الشخصيين واعتقلوا اثنين آخرين.
وتعرض عبدالكريم الخيواني، المسؤول الإعلامي في جماعة الحوثي، لطلق ناري في رأسه أمام منزله في صنعاء من قبل مجهول كان يستقل دراجة نارية نقل على إثرها للمستشفى.
وأكد تلفزيون الحوثيين مقتل الخيواني الذي وصفه بأنه "ثائر ومناضل كبير".
وكان الخيواني (حوالي 40 سنة) ممثل الحوثيين في الحوار الوطني وعضو اللجنة الثورية التي شكلها الحوثيون كهيئة عليا لإدارة البلاد، بعد سيطرتهم على صنعاء. كما يعد قريبا من زعيم الحركة عبد الملك الحوثي، ومن أبرز المتحدثين باسمها.
يذكر أن الخيواني كاتب و ناشط حقوقي و صحافي وسياسي، وعضو المجلس السياسي لجماعة أنصار الله، وكان عضواً في مؤتمر الحوار الوطني عن مكون أنصار الله (الحوثيين).
ويسيطر الحوثيون منذ سبتمبر على العاصمة اليمنية. وفي فبراير علقوا الدستور وحلوا البرلمان وفرضوا الإقامة الجبرية على الرئيس عبد ربه منصور هادي الذي تمكن من الفرار إلى عدن، حيث يمارس الآن صلاحياته كرئيس معترف به دوليا من المدينة الجنوبية التي أعلنها عاصمة مؤقتة.
ونفذت العشرات من عمليات الإغتيال بطريقة مشابهة في صنعاء خلال السنوات الأخيرة ونسبت بشكل أساسي إلى تنظيم القاعدة، حيث يخوض الحوثيون مواجهات محتدمة مع القاعدة ومع قبائل سنية مناوئة لهم.
وكان مصدر عسكري قد أفاد بأن عناصر في ميليشيا الحوثيين هاجموا، الثلاثاء، منزل ضابط في الجيش اليمني وقتلوا أحد حراسه الشخصيين واعتقلوا اثنين آخرين.